العقيد القذافي - القذافي و التماهي بالامام الصدر

PDF Print E-mail
Article Index
العقيد القذافي
Page 2
تظاهرات في ليبيا ضد السفارة الفرنسية
Page 4
Page 5
القذافي و التماهي بالامام الصدر
Page 7
Page 8
Page 9
Page 10
الوحدة العربية ضد مصر
الخلاف الليبي – الفلسطيني لماذا والى اين؟..
العقدة والعقيدة
Page 14
Page 15
Page 16
Page 17
Page 18
Page 19
Page 20
Page 21
Page 22
Page 23
Page 24
Page 25
Page 26
Page 27
Page 28
Page 29
Page 30
Page 31
Page 32
Page 33
Page 34
Page 35
Page 36
Page 37
Page 38
Page 39
Page 40
All Pages
Page 6 of 40

 

 

القذافي العقل المدبّر والممّول لعملية اقتحام مقر “أوبيك” عام 1975

النهار 11 ايلول 2008 العدد 7084 - جوزف باسيل

   في 21 كانون الأول 1975، حصلت في مقر “اوبيك” في فيينا عملية خطف لوزراء النفط المجتمعين هناك آنذاك، وقد هزّ الخبر العالم، اذ للمرة الاولى، يرتفع العمل “الارهابي” الى هذا المستوى حيث وضعت مجموعة من وزراء دول العالم في قاعة واحدة تحت تهديد السلاح. فما هي قصة هذه العملية؟ ومن كان وراءها؟ ومن نفذها؟ بالتفصيل، كما كتبها “كارلوس” قائد المجموعة المنفذة في رسالة بعث بها الى غسان شربل من سجنه في فرنسا، بواسطة محاميته ايزابيل كوتار بيار، ونشرها شربل في كتابه الجديد “اسرار الصندوق الاسود”.
  وبهذه الرسالة حسم كارلوس جدالا واسعا حول العملية جرى مذذاك وتضاربت فيه الآراء والمعلومات، واستمر الجدال في الحوارات الاربعة التي اجراها شربل حول العملية.
اما الحوارات فتناولت وديع حداد الرجل الثاني في “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” المسؤول عن “المجال الخارجي” في الجبهة، اي العمليات الخارجية التي برع فيها بخطف الطائرات، وجرت مع ابنه هاني و”متحدث” باسم الجبهة كان رفيقه في النضال والى جانبه في “المجال الخارجي” وغيره من قادة الجبهة او اقرباء حداد، ومع كارلوس المسؤول عن تنفيذ العملية، ومع انيس نقاش الرجل الثاني في التنفيذ، والذي يصف نفسه بانه المسؤول السياسي عنها، فيما يصفه كارلوس بانه “المنسق العربي”، ومع جورج حبش الامين العام لـ”الجبهة الشعبية” رفيق حداد في النضال مذ كانا يدرسان الطب في الجامعة الاميركية في بيروت”.
رواية كارلوس لعملية اوبيك
بدأ كارلوس رسالته التي كتبها بخط يده وارسلها الى غسان شربل بالآتي:
“مقر “اوبيك”
  فيينا، في الحادي والعشرين من كانون الأول/ ديسمبر 1975 انا اللاعب الوحيد في العملية الخارجية التاريخية للمقاومة الفلسطينية التي تميزت ببعدها الدولي المجيد، اذ واكبتها منذ اعدادها مرورا بمراحلها كلها من التحضير الى التنفيذ والمتابعة في ما بعد، التنفيذ ولا سيما على الصعيد الامني واللوجستي والسياسي والديبلوماسي. وانا مخطط هذه العملية وقائدها العسكري، وذلك يمنحني الكفاءة لسرد سيرها بأدق تفاصيلها.
“العقل المدبر”: العقيد معمر القذافي
التنسيق الاستراتيجي: كمال خير بك
الاعداد: الدكتور وديع حداد
التخطيط: اليش راميريز سانشيز
التنسيق الخارجي: ويلفريد بوز
التنسيق العربي: أنيس نقاش
  واشار الى لقاء كمال خير بك عضو الحزب السوري القومي الاجتماعي ومنظمة “ايلول الاسود”، بالعقيد القذافي في طرابلس الغرب نهاية تشرين الأول/ اكتوبر 1975، وسأله القذافي “ان كان بامكانه تنفيذ عملية “اوبيك” في 20 كانون الاول/ ديسمبر، عارضا عليه تزويده المعلومات والاسلحة والنفقات اللازمة. فأجاب كمال: “مستحيل، ليس لدينا الوقت الكافي… كارلوس هو الوحيد الذي يمكنه تحضير مثل هذه العملية في وقت قصير. وكان الدافع الاولي للقذافي اقدام السعودية على خفض اسعار النفط الى ادنى المستويات”.
   واضاف كارلوس: “التقى كمال خلال زيارته طرابلس الغرب رئيس الاركان اللواء ابو بكر يونس جابر ورمضان المسؤول عن العلاقات الدولية في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي (الحزب الحاكم الوحيد) والذي اوكلت اليه مهمة متابعة العملية، واعطاه 30 الف دولار لتغطية النفقات الاولية تكاليف السفر الى عدن (عاصمة جمهورية اليمن الديموقراطية التي تم توحيدها مع اليمن الشمالي).
سافر كمال اوائل تشرين الثاني/ نوفمبر الى خور مكسر (مركز تدريب لـ”الجبهة الشعبية”) حيث اجتمع معي فور وصوله. واعطيته موافقتي شرط الحصول على رد ايجابي من زعيمنا وديع حداد (ابو هاني) الذي قال لا حقا: “هؤلاء ليسوا جادين” وسألني ان كان لدينا الوقت الكافي لتنفيذ المخطط. واذ تحدثت عن الموضوع مع ويلفريد بوز، اجبته “طبعا”، ان باشرنا فورا.
وافق ابو هاني على العملية شرط ان يقدم الليبيون المعلومات والاسلحة، رافضا تسديدهم نفقات العملية تجنبا لاي حيلة مالية قد يلجأون اليها، واوكل مهمة تسديد كل النفقات الى “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”. وفوضني ابو هاني كامل الصلاحيات لتنفيذ العملية، وحملت الى بيروت رسالة وجهها الى المسؤول الاداري عن العمليات الخارجية في “الجبهة الشعبية” وعضو اللجنة المركزية.
وصلت بصحبة ويلفريد الى مطار بيروت في خضم الحرب الاهلية اللبنانية، وتوجهنا فورا الى منزل كمال. بعدها، ذهب ويلفريد لملاقاة اصدقائنا في حركة “الجيش الاحمر” الذين كانوا تحت حماية ابو حسن. وقدم لي ابو محمد 23 الف دولار من اصل الخمسين الفا التي كنت قد طلبتها منه. واعطيت اثر ذلك تعليمات باستحضار اختصاصي في المتفجرات من بغداد يدعى يوسف وهو فلسطيني الاصل، كنت اثق به تمام الثقة.
   سافر كمال خلسة الى دمشق، متوجهاً الى السفارة الليبية للاجتماع بحسونة شاويش معاون رمضان، الذي اكد له أن الاسلحة والمعلومات ستصل قريبا الى فيينا، واعطاه 100 الف دولار لتغطية نفقات العملية. غير ان المسؤول في “المجال الخارجي” اوقف التمويل من باب الحذر والاحتياط لكون الليبيين لم يقدموا المعلومات المطلوبة. وقررنا انا وكمال وفؤاد عوض وويلفريد اقتناص هذه الفرصة التاريخية، وطلبت من كمال اعطاء ويلفريد 40 الف دولار للسفر الى زوريخ”.
ثم اجتمع الجميع في فيينا و”عاد كمال الى دمشق واجتمع بحسونة شاويش الذي وعده بأن الاسلحة والمعلومات ستصل قريبا الى فيينا”.
وتابع كارلوس: “في التاسع عشر من كانون الاول/ ديسمبر 1975، وصلتنا التجهيزات في منتصف الليل، في سيارتين تابعتين للسفير الليبي وكنا في مكان يواجه اوبرا فيينا. الا ان المعلومات التي اتى بها حسونة كانت مشتتة وغير دقيقة، باستثناء الخبر المتعلق بتمديد المؤتمر (مؤتمر اوبيك) حتى الاحد 21 كانون الاول/ ديسمبر، نهار الانقلاب الشمسي.
وصلت ندى المناضلة في سبيل القضية الدولية، حاملة رسالة من ابو هاني امرنا فيها بوقف العملية تخوفا من تسبب الليبيين بكارثة. وعندما رأت ندى ان كل شيء اصبح حاضرا، عادت الى مركز القتال، كما كان متفقا عليه…”.
وعرض توزيعه المهمات ودخول مقر “اوبيك” ومجريات احداث ذاك اليوم والمفاجآت التي تخللته واطلاق النار واصابة كلاين من المجموعة وآخرين ممن كانوا في المبنى. ثم نقلتهم حافلة مع الرهائن الى المطار، ومن هناك الى ليبيا.
واضاف كارلوس في رسالته: “عندما حطت طائرتنا في طرابلس الغرب، وصل الوزيران الليبي والجزائري، وكان الاخير قد رفض البقاء في الجزائر العاصمة مع باقي افراد وفده. صعد رئيس الوزراء الليبي الرائد عبد السلام جلود الى الطائرة فور فتح الباب وكان بالكاد يقظا، وتصرف وكأنه لم يكن على علم بشيء (في الواقع، لم يكن يعلم شيئا حتى انه كان يجهل هويتي). توجهت إليه بالتأنيب بعدما انتهى من إلقاء التحية على الوزراء وارسلته مع انيس لتوضيح الامور خارج الطائرة. التقى انيس اللواء ابو بكر يونس جابر في المطار وتأخر في العودة (كان العقيد القذافي اختفى في الصحراء الليبية حينها). نزلت الى المطار ولاحظت ان الليبيين غير متعاونين.
وعاد انيس لرؤيتي وفي حوزته معلومات، وقال لي قبل دخوله الطائرة ان الامور ليست جدية. فجأة، بدأوا بتوبيخنا عبر الراديو من برج المراقبة، طالبين منا مغادرة البلد. وبما انه لم يكن لدينا البرنامج المعلوماتي الذي يخولنا التوقف في طبرق لبلوغ بغداد بسرعة، اضطررنا الى العودة ادراجنا وقررنا انتظار طائرة “بوينغ 707″ السعودية في مطار قرطاج في تونس، حيث رفض المسؤولون السماح لنا بالهبوط ليلا فقطعوا الكهرباء عن المنطقة بأكملها، ما اجبرنا على العودة الى الجزائر العاصمة.
وبعد مرور ثلاثة ايام وثلاث ليال من دون نوم، كنا مرهقين من التعب. وفشلت مخططاتنا الاولية عندما رفض الجزائريون منحنا اللجوء السياسي، اذا أعدمنا المتهمين الاثنين (وزير النفط السعودي ووزير النفط الايراني) على اراضيهم. كذلك عجز القبطانان النمسويان المرهقان عن الاقلاع. كنا جميعنا نلتقط آخر انفاسنا وكانت الكارثة تقترب. كانت تلك النهاية.
تركنا زوارنا على متن الطائرة، وابرزنا اسلحتنا الى وزير الخارجية وسلمناه اياها. لكن الاخير اعاد لي مسدسي بسرعة ووضعه في حزامي.
قدمنا نتائج سياسية ومالية للمقاومة بأجمعها، وكبحنا جماح غطرسة الطغاة طوال خمس سنوات. “خير الامور احمدها مغبة!”.
سان مور، 31 تموز/ يوليو 2003″
تضارب الروايات حول اغتيال بعض الوزراء في عملية فيينا.
يقول انيس نقاش انه سأل كارلوس في أثناء التحضير للعملية عن إعدام الوزيرين السعودي والايراني، محذراً من “تنفيذ قرار خطير من هذا النوع”. وكانت الخطة تقضي بـ”ان نتوجه بالطائرة بعد الحصول على الاموال الى العراق او عدن لاعدام الوزيرين”. ويضيف ان كارلوس “تجاوب معه”.
اما كارلوس فيقول ان تعليمات حداد كانت تقضي باعدام اليماني فقط “اما حضور وزير الداخلية الايراني جمشيد اموزيغار بصفته المفاوض الرئيسي باسم اوبيك، فلم نعلم به سوى في اثناء عملية الاحتجاز. وانا الذي فطنت لوجوده! وقد قررت اعدامه فوراً. ولقي قراري تأييداً قوياً من الشهيد ويلفريد بوز ومن انيس النقاش”. ويضيف: “قرر المشاركون الثلاثة الرئيسيون (ليبيا ومنظمتان تابعتان للمقاومة الفلسطينية) إعدام اليماني، لاسباب مختلفة ومتناقضة احياناً…”.
لكن عدم تنفيذ كارلوس امر حداد باعدام اليماني اوقع الخلاف بينهما، بعدما استاء حداد كثيراً ووبخ كارلوس، وارسله يمضي ايامه في المعسكر في عدن. ويقول كارلوس انه في 15 ايار عام 1976 قدّم استقالته من الجبهة الى حداد.
هل طلب فدية كان هدفاً في العملية؟
يتحدث نقاش عن ان الهدف الاول للعملية “تمويلي” وهو الحصول على فدية قيمتها عشرة ملايين دولار، فإذا كانت ليبيا هي الدافعة الى القيام بالعملية، فهل كانت في حاجة الى هذا المبلغ؟
ويقول كارلوس: “فكر كمال (خير بك) في طلب فدية، غير ان “ابو هاني” (وديع حداد) شرح لنا بهدوء ان علينا الامتناع عن الدخول في اي صفقة مالية خلال العملية، لئلا نعرضها للخطر. وتم الاتفاق على ان الدول المعنية ستدفع لاحقاً وهذا بالفعل ما حصل. رفضت الخمسين الف دولار التي عرضها عليّ ولي العهد السعودي (الملك فهد حالياً) وخلتباري وزير العلاقات الخارجية الايراني، واضطر الاخير الى تلقي المخابرات الهاتفية مكان رئيس الوزراء الامير عباس هويدا الذي استدعاه الشاه فوراً (كانوا يريدون انقاذ حياة وزيريهم)، وكذلك لم يصل الى خزينة المقاومة الفلسطينية المبلغ الذي قدّمه الامير فهد، كما ان الشاه لم يدفع حصته للطرف السعودي البالغة خمسة وعشرين مليون دولار”. اي ان الملك فهد دفع خمسين مليون دولار، فأين ذهبت؟
من هو وديع حداد؟
تناول قسم كبير من الكتاب شخصية وديع حداد فأجمعت الآراء على انسانيته وتواضعه ووفائه.
في نشاطه النضالي لم يقتصر عمل حداد على عملية فيينا، بل كان خطط لخطف طائرة “لوفتهانزا” المانية، والطائرات الثلاث التي حطت في الاردن ثم فجّرت، واحبطت نتائجها وقوع معارك ايلول بين الفلسطينيين والجيش الاردني آنذاك، وكانت تهدف الى مبادلة ركاب الطائرات بأسرى فلسطينيين في اسرائيل. كذلك خطف طائرة الى عينتيبي في اوغندا التي انتهت على يد الكوماندوس الاسرائيلي بعد “غض طرف” من عيدي امين، وعملية مقديشو التي اعلن الرئيس الصومالي سياد بري انه باعها وقبض ثمنها من الالمان… اضافة الى تفجير سينما “حين” في اسرائيل، واول عملية عبر الحدود اللبنانية عام 1964 قتل فيها خالد ابو عيشة…
انيس نقاش ذاع اسمه في محاولة اغتيال شهبور بختيار رئيس الوزراء الايراني بعد الثورة الخمينية، في باريس عام 1980، قبض عليه وسجن عشر سنين واطلق عام 1990 نتيجة تسوية في موضوع الرهائن الفرنسية التي خطفت في لبنان عامي 1985 – 1986. يقول انه اخترق مجموعة “المجال الخارجي” للتجسس عليها لمصلحة امن الثورة الفلسطينية وانه كان يعمل في اشراف “ابو جهاد” خليل الوزير. لكن كارلوس ينفي عنه صفة “الجاسوس” ويقول انه كان عضواً فاعلاً في مجموعة وديع حداد!
ويضيف نقاش انه اول من طرح فكرة انشاء “الحرس الثوري” الايراني لحماية الثورة. يتهم نقاش مجموعة وديع حداد بالتخطيط لاغتيال السفير الاميركي في بيروت غودلي والمبعوث الاميركي دين براون والملحق العسكري الفرنسي وانها اغتالت السفير الاميركي فرنسيس ميلوي، لكن “المتحدث” باسم المجموعة ينفي ذلك.
كارلوس وبن لادن
يعترف كارلوس بأنه قتل ميشال مكربل لانه “كان عميلاً للموساد”، ويتهم حسن الترابي والرئيس البشير بعقد صفقة تسليمه الى الاجهزة الفرنسية ويكذّب قول الترابي “انهم لم يعرفوا بوجوده هناك” بدليل انه توجه الى السودان من عمان مع زوجته على متن طائرة فيها وزير الشؤون الخارجية السوداني.
وعن رفضه مغادرة السودان بعدما طلب منه ذلك، قال: “لم ارفض مغادرة السودان بل رفضت فقط التجاوب مع فخ اراد ان ينصبه لي الترابي والبشير وعلمت به بفضل بعض المتعاطفين معي من داخل النظام في الخرطوم”.
ويعلن تأييده لهجوم 11 ايلول 2001 في نيويورك، ويقول: “خطر لي ان تضحيتي الكبرى في الخرطوم لم تذهب هدراً”. ويعزو الى مير مرتضى بوتو الامين العام لمنظمة “ذو الفقار” الباكستانية انه صاحب فكرة صدم المركز العالمي للتجارة في نيويورك بطائرة.
وعبّر، بعدما شهر اسلامه، عن اعجابه بابن لادن والظواهري، وتوجه الى بن لادن طالباً منه “مواصلة العمل الذي بدأه في الخرطوم” وان “يطوّر علاقات استراتيجية بين الحركة الجهادية ومنظمات اخرى غير دينية مناهضة للامبريالية”.

__________________________________


<< Prev - Next >>

 
القائمة الرئيسية
  • الرئيسية
  • الأرشيف
  • عن الوكالة
  • عباس بدر الدين
  • قالوا في عباس بدر الدين
  • الصحف اليومية
  • راسلنا
Banner
Banner
حول ملف الإخفاء
  • س س
  • العقيد القذافي
    • ليبيا القذافي
  • لكلمته صولة
  • مطالبات
  • مطالبات - تابع
  • التوطين
  • د.مسيكة :هذه هي وقائع التحقيق
  • التحقيق الايطالي في جريمة الاخفاء
  • من المؤكد
  • قانون انشاء المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى ونظامه الداخلي وملاك موظفيه العام
  • موسى الصدر لماذا هو؟
  • معلومات عن خطف الإمام وصحبه
Banner
للعلم والمعرفة
  • العلمنة
  • الوفاق الذي عاش 30 عاماً
  • مصير لبنان في مشاريع
  • تاريخ قوات حفظ السلام في لبنان
  • الخريطة الاميركية للشرق الاوسط
  • الاستراتيجية الاميركية في المنطقة
  • الثورة الإسلامية الإيرانية
  • طائرة الموت الايرانية
Banner
Banner
Banner
Banner

Copyright © 2010 LNA.
All Rights Reserved.

Designed by MS Graphics.